طارق ياسين
لا خبر لا
جفيه لا حامض حلو لا شربت
كالو
صوانيكم .. اشموع انترست
والتمت
الحلوات من كل بيت حلوه التمت
واترف
اصابع ليلة الحنه بعذابي اتحنت
فد نوب ما
مش وفه لهنا وصلت
فد نوب ما
مش طيب لهنا وصلت
****
مشينه لهلج
والكمر ويه النجم خطابة
وصغنالج
انجوم الثريه انجوم يا حبابه
يلي امحبتج
شجرة اصنوبر بوحشة غابه
ماريد حب
جذابي ايعذب اكلوب احبابه
ماريد عشره
من شمع وسط الشمس تتفتت
لا خبر لا
جفيه لا حامض حلو لا شربت
انتشرت
اغنية (لا خبر) بشكل كبير بصوت الفنان فاضل عواد في عهد السبعينيات ، عن قصة
واقعية لشخص يحب فتاة ، لكن الخدمة العسكرية اخذته بعيداً عن حبيبته ، وانقطعت
اخباره ، ما جعلها تفضل زوج آخر تقدم لخطبتها بعد ان اصابها اليأس من حبيبها ، بأن
يقدم ما تحلم به ، غير ان هذا الحبيب عندما عاد فجأة صدم بمظاهر الزينة والاحتفال
في بيت حبيبته وصادف مراسم الاحتفال بليلة الحنة ، التي تسبق الزفاف ، وقد تجمع من
حول حبيبته بنات المحلة للاستعداد للفرح والاحتفال فراح يتابع المشهد وعيونه تفيض
بالقلب لحبيبته قائلاً " لاخبر لا جفية لا حامض لا شربت" وهي من عادة
العراقيين ان يوزعوا في يوم المهر منديل مزخرف توضع فيه الشكولاته والحامض حلو وهو
نوع من الحلوى .
ليست هناك تعليقات: