"/> ياشمعة صوانينه | صباح الديوانية

صباح الديوانية العدد 739


لو كنت اعلم ان العطر الذي اهديته لي قبل عام في زيارتنا لكربلاء سيعقبه هذا الفراق لماقبلته ابدا .. ولكن ماذا افعل فهي الاقدار ياصديقي الجميل .
لروحك الرحمة والغفران يا رياض الوادي .

طالب الدراجي

رياض اشعجب طشيت الحزن بينه
وآخر يوم عجبنك نعاوينه

مو أنت الچنت ماترضه دمعة اطيح
ويمرضك طفل لو غورگت عینه
هسه شغيرك يلضحكتنه هواي
جنك مقتنع تالي ابواچینه
چنك ايست من وطن كله جروح
يمطر دم ولايرون سچاچینه
اشوفك دنگت يم الحزن مجبور
لاوجهك ضحك لاعاينت لينه
شگد تزرع فرح والگاع چانت بور
تعبناك ياشمعة صوانينه
الفرح مايرهم النه ولانغني بطور
غير اللي مرورة موت يسگینه
فز من نومتك واسمع بواچی الناس
يا آخر فرح حاول يناغينه
ويا آخر طعم لآخر ولد مملوح
دفنه جنازته وفاهين ردينه

خسرنه هواي گبلك والسجل مفتوح
بس هلمرة ثگلت حيل حسينه
گبل چان الخلگ یتونس بملگاك

هسه شلون بعدك من يسلينه

About Unknown

This is a short description in the author block about the author. You edit it by entering text in the "Biographical Info" field in the user admin panel.
«
Next
رسالة أحدث
»
Previous
رسالة أقدم

ليست هناك تعليقات:

Post a Comment


Top